السبب الذي جعلني أكتب هذا المقال و الخروج عن المألوف في مجال التقنية , هو الحسرة ال
تي يعيشها الشارع الجزائري و خاصة عشاق الشاب عقيل أو بالأحرى المرحوم عقيل , فأغنية الراي التي تعاني الركود مع مرور الوقت بسبب ذخول بعض أشباه المغنيين عليها , و تلك الأسماء الغريبة التي يحملون شهرتها , و أغانيهم الهابطة تجعل الشخص يحشر رأسه في التراب لعدم سماعها , أما الشاب عقيل فكان حقا مطرب من طراز عالي سواءا في صوته أو في كلماته أو حتى في تعامله مع الناس و محبيه, فلا عيب أن نشبهه يوما بالمرحوم حسني رغم أن لكل مطرب خصوصياته .
تي يعيشها الشارع الجزائري و خاصة عشاق الشاب عقيل أو بالأحرى المرحوم عقيل , فأغنية الراي التي تعاني الركود مع مرور الوقت بسبب ذخول بعض أشباه المغنيين عليها , و تلك الأسماء الغريبة التي يحملون شهرتها , و أغانيهم الهابطة تجعل الشخص يحشر رأسه في التراب لعدم سماعها , أما الشاب عقيل فكان حقا مطرب من طراز عالي سواءا في صوته أو في كلماته أو حتى في تعامله مع الناس و محبيه, فلا عيب أن نشبهه يوما بالمرحوم حسني رغم أن لكل مطرب خصوصياته .
مصدر كاملا